بعد طلاقها من زوجها، أصبحت (نيكول) دون دخل، ولكنها تريد الحفاظ على نمط حياتها المترف، فتقوم بتوظيف ابنتها في ملهى ليلي كراقصة وتتطور الأمور من هناك.

أمي تبيع جسدي (1982)

0 مشاهدات
التاريخ:: يوليو 10, 2023

1 thoughts on “أمي تبيع جسدي (1982)

اترك تعليقاً

اتركوا تعليقاً، أحب سماع آرائكم😁

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *