في كل صباح، تخرج أختي من غرفتها لتتذمر عن مللها في الحجر المنزلي، لكن اليوم قررت أن تفعل أمراً مختلفاً
نظرت إلي بعيونها الزرقاء وتحدتني في لعبة صراحة أم جرأة
وافلقمت الأحداث إلى أن انتهى بنا المطاف نتناكح
في كل صباح، تخرج أختي من غرفتها لتتذمر عن مللها في الحجر المنزلي، لكن اليوم قررت أن تفعل أمراً مختلفاً
نظرت إلي بعيونها الزرقاء وتحدتني في لعبة صراحة أم جرأة
وافلقمت الأحداث إلى أن انتهى بنا المطاف نتناكح